Saturday, June 2, 2012

Etiquette #1




two weeks ago i have done a wonderful workshop about Etiquette at Dar Aluloom universiy in Riyadh 

my part was about personal external image which is a blender of internal elements and external facts.  

and my friend's part(Yasmin Zhodi) was about international protocol and Etiquette, as she is the secertry of the Korean ambassador. the workshop was in Arabic, therefore this post is arabic !! 

ان تقرا وتهتم بامور الاتيكيت  والبروتوكول والتعامل مع الاخرين شي جميل ولكن ان تطبقه وتتذوق الشعور الجميل من اثار تطبيقه عليك وعلى من حولك شيء اخر

تعريف البروتوكول : أما في المعنى الدبلوماسي، فإنه يطلق على مجموعة القواعد والإجراءات والاتفاقيات والاحتفالات التي تتصل بالعلاقات بين الدول و مجموع الاجراءات والتقاليد وقواعد اللياقة التي تسود المعاملات الدولية، وتقوم تنفيذاً للقواعد الدولية والعامة أو بناءً على العرف الدولي و قواعد المجاملة في التعامل الدولي لا تختلف كثيرا عن قواعد المجاملة وحسن السلوك بالنسبة للأفراد. من حيث أنه ليس هناك حد أقصى لدرجة اللطف أو التهذيب، ولكن هناك حد أدنى لا يمكن تجاوزه إذ يصبح تحته السلوك واضحا جدأ بأنه سيء

قد تختلف قواعد الاتيكيت من دولة لاخرى ومن ثقافة لاخرى ... وذلك لان الاتيكيت هو انعكاس لسلوك وتقاليد المجتمع ولكن مهما اختلف اشكال الاتيكيت تبقى النتائج واحده ... وهي ما سوف نسرد بعضها بشكل مجمل 





بعض الحقائق عن اصول فن الاتكيت
بعد بحوث ودراسات وبالتدقيق في مناهج العديد من مدارس الاتيكيت او بالرجوع الى مراجع قواعد الاتيكيت الموجوده بمكتبات زوجات السفراء والقناصل نجد ان جميعها تتبع تعاليم دين الاسلام واحاديث حبيبنا وقدوتنا النبي محمد عليه افضل السلام واتم التسليم في التعاملات الحياتيه بشكل شامل وكامل ابتداء من القاء التحية الصباحية الى ان نصل الى فراشنا مشاءا بعد يوم حافل بالعمل والتواصل واللعب والدراسة والتواصل 


 


من يفهم قواعد الاتكيت ويتبعها ابتداءا مع الخادمة في المنزل ونهاية بالسائق هو انسان راقي محبوب ومحترم من الجميع ..
التزامك بقواعد الاتيكيت ماهو الا بطاقة تعريفية عن البيئة المشرفة التي نشاتي فيها 

الاتكيت = الاعتدال والتوازن لا افراط ولا تفريط
قواعد الاتكيت هي قواعد مرنه تتسم بالبساطة والاناقة وذلك ما هو الا تحديثا لفكر الرسول صلى الله عليه وسلم حينما قال الرفق واللين: قال صلى الله عليه وسلم (إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه



مجموعة إجراءات بسيطة، إذا ما التزمت بها، وفرت على نفسك والآخرين، كل إحراج وضيق


تعرف على البلد
قبل مغادرة وطنك عليك الاطلاع من خلال القراءة على أحوال البلد أو المكان الذي ستزوره وذلك كي لا تبدو فظاً وغير مبالٍ.
الهبة أمر طبيعي في معظم الدول، لذا من الأفضل أن تقدمها إذا تلقيت خدمة جيدة في الأماكن العامة لموظفي المطاعم أو عمال الخدمة في الفندق، إخلق جواً من التآلف والود مع كل من تصادفه في رحلتك كي تشعر بالسعادة ولا يعكر صفوك شيء.


الابتسامة
اصطحب معك ابتسامة كبيرة أينما حللت، فالسكان الأصليون لاي بلد سيكونون متعاونين مع الأشخاص الودودين أكثر من الأشخاص المقطبين




لا تتعالَ
وجودك بعيداً عن محيطك الطبيعي يفقدك أي أهمية شخصية، فالأشخاص الذين ستلتقيهم خلال سفرك لا يعرفون عنك شيئاً، لذا تجدهم غير مضطرين الى معاملتك بشكل مميز، فقد تظن بأنك أتيت من مكان أفضل، لكن أفضل بأي معنى؟ كل شخص يرى في نفسه وبلده الأفضل ولا يمكنك فرض شروطك على البلد المضيف، وإذا كنت ترى في بلدك الأفضل، فلم غادرته إذاً؟ بإختصار، عليك احترام وتقدير الاختلاف في المكان الذي ستسافر اليه، بعيداً عن الانتقاد والإدانة، فلكل مكان خصوصيته، لا تطلق أية تعليقات مهينة، فأهل البلد يعتزون مثلك بحضارتهم وتقاليدهم وعليك احترام مشاعرهم وعدم إهانتها بأي شكل من الأشكال




الملابس
هناك الكثير من الحضارات، فمن الذي يملك القدرة على الحكم بأن تلك الحضارة افضل من غيرها؟ وهذا ينطبق على الدين والأزياء وجميع مناحي الحياة، عليك مراعاة أسلوب ارتداء الملابس المحلية قدر إمكانك كي لا تلقى استهجاناً من أهالي البلد الذي تزوره وخصوصاً في البلدان المحافظة مثل الدول الإسلامية التي تفرض زياً معيناً في ارتداء الملابس.
لاتسخر من أزياء الآخرين، فلكل بلد عاداته وتقاليده التي يتوجب عليك احترامها وإلا فعليك ألا تغادر بلدك الذي تعتبره افضل شيء في الكون.. سافر عبر العالم الافتراضي، فذلط يجنبك الكثير من الحرج في التعامل مع الآخرين، إذا لم تكن تتقنه ويمنحك الحرية في توجيه ما تشاء من انتقادات وأنت جالس في غرفتك خلف كمبيوترك





No comments:

Post a Comment